وَفْــق الأُصُول
سمعنا مرارًا، هذا الأُسبوع، عبارة
سمعنا مرارًا، هذا الأُسبوع، عبارة
في مثل هذا اليوم (أمس)، السادس عشر من تشرين الثاني، يحتفل العالم باليوم العالميّ للتسامح، وذلك ابتداءً من العام ١٩٩٦، بعد أن كانت السنة ١٩٩٥ سنة الأمم المتّحدة للتسامح والاحترام والحوار والتعاون في ما بين مختلف الثقافات والحضارات والشعوب للفت النظر إلى مخاطر عدم التسامح ويعود الفضل في تحديد مفهوم التسامح إلى الفيلسوف الإنكليزيّ جون لوك (١٦٣٢-١٧٠٤) الذي يعتبر التجربة أساسًا للمعرفة، والذي قال: التسامح يعني الكفّ عن محاربة ما لا نستطيع تغييره.
لافتًا جدًّا كان حُضُور إثنين من كبار قادة أُوروﭘـا افتتاحَ معرض الكتاب السنوي الدولي في فرَنْكفورت: المستشارة الأَلمانية أَنْـجِلا مُركِل ممثلةً أَلْـمانيا الـمُستضيفةَ المعرض، والرئيس الفرنسي إِيمانويل ماكرون ممثلًا فرنسا ضيفةَ المعرض هذا العام.
تطالعُنا وسائل الإِعلام، صباحَ كلِّ يوم، بنشرةٍ تُصدرها غرفةُ العمليات المشتركة لدى هيئة إِدارة السير في المديرية العامة لِـقِوى الأَمن الداخلي، تُطْلِعنا بالأَرقام على عدد حوادث السير ومحاضر المخالفات وعدد القتلى والجرحى على طرقاتنا
في عنوانِ المقال لُغزَان: أوَّلُهُما، مَنْ هوَ الماينوتور؟ وَثانِيهُما، مَنْ هوَ المَاينوتور الثَّانِي؟ فلنَبدَأْ إذاً بالمَاينوتور الأوَّل. والكلمَةُ (مينوتورُوس)، في الميثولوجيا الإغريقيَّةِ القدِيمَة، مُرَكَّبَةٌ من كلِمَتَين: مينوس وهو اسْمُ أحَدِ ملوكِ جَزيرَةِ كريْت، وتورُوس مُفردَة تعني ثَوراً.
تؤكد لنا دراسة نصوص العھد الجدید، وخاصة تلك التي تنقل إلینا تعالیم السید المسیح وأعماله، أن یسوع لم یكن بتاتًا شخصًا عنفي بل العكس كان إنسانًا مسالمًا جًدا. وقد كان ھذا المُعلم والفیلسوف شدید التأثر بالفلسفة الیونانیة، وتحديدًا فلسفة أفلاطون التي تنزع نحو اللآعنف ومحبة القریب والتسامح والرحمة والمغفرة والتواضع.
لفَتَني، عند تَلَقّي كازوو إِيشيغورو نبأَ فوزه بـ
ما هو المميز في مسيحيي لبنان بالمقارنة مع مسيحي المنطقة؟ لماذا تم استضعاف مسيحيي الدول العربية بعد الثورات العربية التي انطلقت في العام 2011، بينما نجح المسيحيون اللبنانييون في الدفاع عن وجودهم وموقعهم في لبنان على مدى الحرب الاهلية في لبنان بين الأعوام 1975 و1990؟